وتلاحظين المرأة بعض الأعراض مثل التقيؤ أو حدوث حمى في الجسم والصداع شديدة و حدوث إسهال ودوخه وقشعريرة في الجسم.

الجرعة الثانية: يجب أخذ الجرعة الثانية بعد مرور ثلاث ساعات على الجرعة الأولى وبنفس الطريقة سابقة الذكر (أربع أقراص من الدواء).

احفظ اسمي والبريد الإلكتروني وموقع الويب في هذا المتصفح للمرة الأولى التي أعلق فيها.

من اللازم على المرأة أن تقوم بمتابعة حالتها الصحية عقب عملية الإجهاض مع الطبيب المختص والقائم على اجراء تلك العملية منذ البداية، حيث يتم الاطمئنان على صحة المرأة من خلال إجراء بعض الفحوصات الطبية والتي تتمثل في:

وبالإضافة إلى ذلك، هناك أيضًا حبوب متاحة في الأسواق لتقليل الدورة الشهرية وإنهاء الحمل.

عادة ما تهدأ هذه الآثار الجانبية في غضون ساعات قليلة إلى أيام بعد تناول الدواء.

يتم استخدام الميزوبروستول لتعزيز الولادة وإنهاء الحمل، ويحتوي على آلية علاجية تعمل على تسريع الولادة ويستخدم في حالات الإجهاض غير المكتمل.

هناك طريقتان لاستخدام الميزوبروستول، عن طريق إدخال الحبة في المهبل، أو في الفم بين الخدين والفك. وكلتا الطريقتين فعالتين.

من المستحسن للمرأة التي تفكر في إجراء عملية إجهاض أن تحصل على الدواء من مصدر موثوق به، مثل طبيب مرخص أو صيدلية.

تشمل المعلومات عن الأدوية التي يتم تقديمها عن طريق النقر عليها الاسم التجاري والسعر والجرعة والآثار الجانبية والأحداث الضارة والطريقة المناسبة لتناولها والأوقات المناسبة لأخذها ، وتتضمن أيضا أسئلة شائعة حول كل دواء.

أولاً، يجب عليك التحقق من تاريخك الطبي والتأكد click here من صحة الحمل وذلك من خلال الفحص الطبي أو الاختبار، يقوم الطبيب بتحديد تاريخ الحمل عن طريق التصوير بالموجات فوق الصوتية ويحدد أيضًا ما إذا كان حملك هذا داخل أم خارج الرحم.

الإجهاض الطبي من الأمور الضرورية التي يلجأ إليها الطبيب، وذلك في حالة حدوث بعض المشكلات التي تستلزم إجراء الإجهاض، لذا فيجب على الأم التي تتعرض لتلك المشكلات اتباع تعليمات الطبيب والحرص من الآثار الجانبية لحبوب الإجهاض.

فهو يعمل على حدوث انقباضات وتقلصات في الرحم متشابهة مع ما تمر به المرأة أثناء الولادة، فيما يعرف بإسم (الطلق).

يجب الانتباه إلى أنه لا يمكن تناول أدوية الإجهاض إذا كانت المرأة تعاني من مشاكل صحية محددة، مثل اضطرابات النزيف أو أمراض القلب والأوعية الدموية أو مرض حاد.